كيف تجعلين زوجــكي يحبكي بجنــون...أدخلي لا تترددي

كيف تجعلين زوجــكي يحبكي بجنــون...أدخلي لا تترددي

---------------------------------------------------------------------

الســـلام عليكم و رحـمة الله و بركـــــــــاته
* طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم، وأن تكوني صالحة.
* أحفظيه في نفسكي وماله في حالة غيابه.
* سريه إذا نظر إليكي، وذلك بجمالكي الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كنتي أنيقة جميلة في مظهركي كلما ازدادت جاذبيتكي اليه وزاد تعلقه بكي.
* لا تخرجي من البيت إلا بإذنه.
* يحبكي مبتسمة دائماً.
* كوني شاكرة له، فأنت تشكرين الله على نعمة الزواج الذي أعانكي على إحصان نفسكي ورزقتي بسببه الولد، وصرتي أمّاً.
* اختاري الوقت المناسب والطريقة المناسبة عندما تطلبين أمر تريدينه وتخافي أن يرفضه زوجكي و بأسلوب حسن وأن تختاري الكلمات المناسبة التي لها وقع في نفسه.
* أن تكوني ذات خلق حسن.
* أن لا تخرجي من المنزل متبرجة.
* أن لا ترفعي صوتكي على زوجكي إذا جادلتيه.
* أن تكوني صابرة على فقر زوجكي إن كان فقيراً، شاكرة لغناء زوجكي إن كان غنياً.
* حثيه على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه.
* تحبين له الخير وتسعي جاهدة الى نشره.
* تحلي بالصدق وأن تبتعدي عن الكذب.
* ربّي أبنائكي على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته و لا تساعديهم على أمر يكرهه زوجكي.
* أبتعدي عن الغضب والانفعال.
* لا تسخري من الآخرين و لا تستهزئ بهم.
* كوني متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر .
* غضي بصركي إذا خرجتي من المنزل.
* كوني زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة.
* كوني متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.
* حافظي على ما فرضه الله عليكي من العبادات.
* أعترفي له بأنه سيدكي ، قال الله تعالى { وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ }.
* وأعلمي بأن حقه عليكي عظيم، أعظم من حقّكي عليه.
* لا تترددي في الاعتراف بالخطاء، بل اسرعي بالاعتراف ووضحي الأسباب التي دعت إلى ذلك.
* كوني ذاكرة لله، يلهج لسانكي دائماً بذكر الله.
* لا تمانعي أن يجامعكي زوجكي بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر وفي وقت الحيض.
* أطلبي في حدود طاقته ولا تثقلي عليه وأرضى بالقليل.
* لا تكوني مغرورة بشبابكي وجمالكي وعلمكي وعملكي فكل ذلك زائل.
* كوني من المتطهرات نظيفة في بدنكي وملابسكي ومظهركي وأناقتكي.
* أطيعه إذا أمركي بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.
* أعطيه ما يطلبه ولا تمنّي عليه.
* لا تصومي صوم التطوع إلا بإذنه.
* لا تسمحي لأحد بالدخول الى المنزل في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمكي ، لان ذلك موطن شبه.
* لا تصفي غيركي لزوجكي ،لان ذلك خطر عظيم على كيان أسرتكي.
* أتصفي بالحياء.
* لا تمانعي إذا دعاكي للفراش.
* لا تسأليه الطلاق، فإن ذلك محرم عليكي.
* قدمي مطالبه وأوامره على غيره حتى على والديّكي.
* لا تضعي ثيابكي في غير بيت زوجكي.
* أبتعدي عن التشبه بالرجال.
* ذكري زوجها بدعاء الجماع إذا نسي.
* لا تنشري أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصفي ذلك للاخريات.
* لا تؤذي زوجكي.
* فهو يرغب أن تلاعبيه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه « هلا جارية تلاعبها وتلاعبك ».
*إذا فرغتما من الجماع اغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينكما. قالت عائشة رضي الله عنها: " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة".
* لا تنفقي من ماله إلا بإذنه.
* إذا كرهتي خلقاً فيه فعلكي بالصبر، فقد تجدين فيه خلق آخر أحسن وأجمل، قد لا تجدينه عند غيره .
* أحفظي عورتكي إلا من زوجكي.
* تعرفي على ما يريد ويشتهي من الطعام، وما هي أكلته المفضلة.
* كوني ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجكي وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكريه وإن تثاقل نشطيه وإن غضب أرضيه.
* أشعريه بأنه مهم لديكي وإنكي في حاجة إلية وإن مكانته عندكي توازي الماء والطعام، فمتى شعر بأنكي محتاجة إليه زاد قرباً منكي، ومتى شعر بأنكي تتجاهلينه وإنكي في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري، فإنه يملكي.
* أبتعدي عن تذكيره بأخطائه وهفواته، بل أسعي دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بكما والتي لها وقع حسن في نفسيكما.
* أظهري حبكي ومدى احترامكي وتقديركي لأهله ، واشعريه بذلك، وادعي لهم أمامه وفي غيابه، وأشعري زوجكي كم انت سعيدة بمعرفتكي لأهله ، لأن جفائكي لأهله يولد بينكما العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
* أسعي إلى تلمس ما يحبه زوجكي من ملبس ومأكل وسلوك، وحاولي ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحبه لكي وتعلقه بكي.
* ودعيه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، ووصليه إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامكي به ومدى تعلقكي به.
* إذا عاد من خارج المنزل استقبليه بالترحاب والبشاشة والطاعة وحاولي تخفيف متاعب العمل عنه.
* أظهري حبكي لزوجكي سواء في السلوك أو القول وبأي طريقة مناسبة تريها.
* آثري زوجكي على أقرب الناس إليكي، حتى لو كان ذلك والدكي.
* إذا أراد الكلام اسكتي، واعطيه الفرصة للكلام، وأصغي إليه، وهذا يشعره بأنكي مهتمة به.
*أبتعدي عن تكرار الخطأ، لأن تكرار الخطأ يقلل احترامكي عنده .
* لا تمدحي رجلاً أجنبياً أمامه إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرته ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظره عنكي .
* أحتفظي بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
* لا تنشغلي بشيء في حالة وجود زوجكي معكي ، كأن تقرئي مجلة أو تستمعي الى المذياع، بل أشعريه بأنكي معه قلباً وقالباً وروحاً.
* كوني قليلة الكلام، و لا تكوني ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
* أستغلي الوقت بما ينفعكي في الدنيا والآخرة، و أقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وابتعدي عن القيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.
* لا تتباهي بما ليس عندكي.
* كوني ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لكي وردٌ يوميٌ.
*أجتنبي الزينة والطيب إذا خرجتي خارج المنزل.
* أ حترمي رأي زوجكي وهذا من باب اللياقة والاحترام.
* أهتمي بهندامه ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه، فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لكي واعتبروكي مصدر نظافته وليس العكس.
* أعطي زوجكي جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليكي بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
* أبتعدي عن السحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
* تجنبي الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.
* أرضي زوجكي إذا غضب عليكي بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل.
* أجيدي التعامل معه أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً.
* كوني قدوة حسنة عند زميلاتكي وصديقاتكي، يضرب بكي المثل في هندامكي وكلامكي ورزانتكي وأدبكي وأخلاقكي.
* ألتزمي بالحجاب الإسلامي الشرعي.
* كوني بسيطة،غير متكلفة، في لبسكي ومظهركي وزينتكي.
* لاتسمحي للآخرين بالتدخل في حياتكي الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتكي الزوجية، سارعي الى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
* إذا سافر زوجكي لأي سبب من الأسباب، أدعي له بالخير والسلامة، وأحفظيه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معكي عبر الهاتف لاتنكدي عليه بما يقلق باله، كأن تقولي له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منكي أن تسرعي إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختاري الكلمات
الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
*أستشيري زوجكي في أموركي الخاصة والعامة، وأزرعي الثقة فيه وذلك باستشارتكي له في أموركي التجارية (إذا كنت صاحبة مال أو تجارة )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجكي لكي.
* راعي شعوره.ا بتعدي عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
* حببي لزوجكي وأظهري صدق مودّتكي له، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
* شاركي زوجكي في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
* إذا قدم لكي هدية أشكريه، وأظهري حبكي وفرحكي بهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولكي ورغبتكي، لأن ذلك الفرح يثبت محبتكي لديه . وإذا رددتي الهدية أو تذمرتي منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بينكما .
* كوني ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما كانت أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
* أجتهدي في معرفة نفسية زوجكي ومزاجيته، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبكي الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
* تقدمي بالنصح والإرشاد لزوجكي، وأن يأخذ زوجكي برأيكي. فرسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
* تتوددي لزوجكي وتحترميه، ولا تتأخري عن شيء يجب أن تتقدمي فيه، ولا تتقدمي في شيء يحب أن تتأخري فيه.
* أعرفي عيوبكي، و حاولي إصلاحها، وأقبلي من زوجكي إيضاح عيوبكي، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي"، وفي ذلك صلاح للأسرة.
* بادلي زوجكي الاحترام والتقدير بكل معانيه.
* كوني ذات شخصية متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في لبسكي أو قولكي أو سلوككي بوجه عام.
*كوني واقعية في كل الامور.
* أخرجي معه للنزهة في حدود الضابط الشرعية، وحاولي إدخال الفرح والسرور على أسرتكي.
* الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، زوجكي يزيد حباً لكي كلما قلتي له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم أن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.
شكــــــر للجــــــميع
منقــــــــــول للفـــائدة .... مع تعديلات كثيرة.